‏إظهار الرسائل ذات التسميات الرئيسية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الرئيسية. إظهار كافة الرسائل

طفل مغربي يصيح بالشهادتين و يعنف من قبل الشرطة السويدية +(فيديو)


تعرض طفل مغربي لا يكاد يتجاوز عمره تسع سنوات لاعتقال مهين وعنيف من طرف عنصري أمن بالمحطة الرئيسية للقطار بمدينة "مالمو" السويدية، حيث ألقاه أحدهما أرضا، وجلس عليه بكل قوته ضاغطا على وجهه وفمه.
الحادثة وقعت قبل أيام قليلة في السويد، ولم تكن لتعرف كل الجدل الذي أحيط بها لو لم يتم بث مقطع فيديو يوثق لما وقع للطفل المغربي، وهو ما أفضى إلى استنكار العديد من وسائل الإعلام بالسويد، التي شجبت طريقة تعامل رجلي الأمن مع الطفل المغربي الذي بدا منهارا ومرعوبا.
وتضمن المشهد المُصور طفلا مغربيا كان يستغيث ويصيح بأعلى صوته، من فرط الخوف الذي استبد به بعد أن رماه رجل أمن سويدي على الأرض، حيث كان يضع الأصفاد في يديه، ويطلب منه الجواب عن أسئلته، بينما كان الطفل ممددا بدون حول ولا قوة، بسبب وزن الرجل الذي كان يجلس على بدنه الصغير.
ورغم تعنيف رجل الأمن السويدي للطفل المغربي، ووضعه ليده على فمه ووجهه بطريقة خشنة، فإن الصغير صاح في غفلة من حارس الأمن بأعلى صوته، وهو يرفع السبابة بالقول "أشهد أن لا إله الله"، حيث علقت صحف سويدية بأن الطفل المغربي بدا كأنه يستعد للموت".

بمناسبة الذكرى 52 لرحيل رئيس جمهورية الريف محمد بن عبد الكريم الخطابي


توفي الأمير الريفي العظيم محمد بن عبد الكريم الخطابي في القاهرة بمصر، فمات يوم 1 من رمضان 1382هـ/ 6 من فبراير 1963م، و لم تذكره وسائل الإعلام بكلمة، ولم يؤبّن التأبين اللائق به. لكن هكذا كل عظيم من الرجال يموت في هذا الزمان، فقلما ينال ما يستحقه من إبراز لعمله، وإظهار لمآثره، وبيان لجهاده ودعوته، لكن لا يضره أن العبيد أهملوه وملائكة السماء إن شاء الله استقبلوه ، ولا يؤثر فيه إهمال سيرته إذا كانت مكتوبة في الملأ الأعلى بحروف من نور بإذن العزيز الغفور. و دفن في مقبرة الشهداء بالقاهرة.و لقد عاش بين 1882 و 1963 م،عرف بمقاوم مخلص لقضاياه هو من منطقة الريف. مؤسس ورئيس “الجمهورية القبائل الريف” بالشمال المغرب حاليا ما بين 1921 و1926. حارب الاحتلال الفرنسي والإسباني و مرتزقة المغربية، و لقب ببطل الريف، و أسد الريف. بويع أميرا للريفيين , اما تاريخ ولادته فهو من مواليد بلدة أجدير بالريف في الشمال المغرب سنة 1882. تتلمذ على يد والده (حفظ القرآن). ثم أتم دراسته بمدرسة الصفارين والشراطين بفاس. وعاد إلى فاس كموفد من طرف والده إلى السلطان عبد الحفيظ العلوي لشرح موقف والده من الحرب على بو حمارة.مدة 6 أشهر.
تخرج من جامعة القرويين بفاس. بعد أن تشبع بالفقه الإسلامي والحديث
عمل معلما ثم قاضيا في محكمة مدينة مليلية و بعده 
محرر في جريدة اسبانية (تيليغراما ديل ريف) . كما اعتقل في مليلية من طرف الأسبان.
قضى 11 شهرا بعد أن برأته المحكمة من التهم المنسوبة إليه. وعين قاضيا للقضاة من جديد. ولما فشلت المفاوضات بين أبيه “عبد الكريم” والإسبان، عاد بصحبة أخيه (س أمحمد) إلى أجدير لتنظيم صفوف القبائل وراء والدهما الذي يقود المقاومة بتفرسيت، 
وحد صفوف قبائل الريف شمال المغرب. منها قبائل: بني ورياغل، تمسمان، بني توزين، بقيوة وباقي قبائل الريف وقبائل جبالة، وسماها ومن انضم إليها: “مجلس القبائل”. حَوٌلَ صراعهم وقوتهم نحو الاحتلال الإسباني الذي احتل جل القبائل القريبة من مليلية ووصل إلى قلب تمسمان وإلى أنوال وهنا دارت معركة أنوال (مايو 1921)الشهيرة حيث انهزم الإسبان أمام المقاومة الريفية بقيادة محمد بن ع الكريم الخطابي رغم ما يملكه الاحتلال من الآليات الحربية المعاصرة أمام عزيمة القبائل الثائرة المحاربة بالبندقية (وزادها : التين اليابس وخبز الشعير). واندحر الجيش المنَظٌم والكثير العدد أمام قلة من المقاومين، وانهزم الجنرال سلفستري (الصديق الحميم للملك ألفونسو 13 ملك إسبانيا آنذاك).الذي وعد ملكه وجيشه والعالم بأنه سينتصر على الريفيين وسيشرب الشاي في بيت عبد الكريم الخطابي بأجدير وخاب ظنه لما أرغم جنوده على شرب “الماء الملوث” بسبب الحصار المضروب على الجيش الأسباني من طرف المقاومين الريفيين بتخطيط مولاي محند كما كان يلقبه بعض أمازيغ الريف ,
كما كتبت عن وفاته مغربية فاتن عاشور و قالت ”اليوم تحل ذكرى وفاة المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي 6 فبراير 1963 (تولد عام 1882) ..و لمن لا يعرف من هو هذا الرجل..هو مجاهد مسلم أمازيغي من قبيلة بني ورياغل من الريف و هي منطقة تقع في شمال المغرب على البحر المتوسط..هذا المجاهد قاد قبائل الريف في معارك تحريرية ضد المحتل الاسباني و الفرنسي طوال 6 سنوات من 1921 الى 1926 ..هزم جنرالات أوروبية مستخدما أسلوب حرب العصابات (الذي يعتبر الأب الروحي لها) منهم جنرال سيلفستري الذي انتحر اثر هزيمته المنكرة في معركة أنوال.. حيث قُتل و أسر حوالي 21000 جندي و ضابط إسباني و غنم منهم كل سلاحهم الذي استخدمه في نضاله ضد الاحتلال.. في سنة 1926 و بعد تحالف اسبانيا و فرنسا و انجلترا و المانيا و بعد استخدام السلاح الكيماوي ضد التجمعات المدنية و السكان و الأسواق..سلّم عبد الكريم الخطابي نفسه و أركان جيشه لفرنسا التي أصدرت في حقه حكم بالنفي في جزيرة لا رينيون و هي نقطة في المحيط الهادي لمدة 21 سنة .. و حين أرادت فرنسا نقله إلى نيس في الجنوب الفرنسي و حين عبور المركب التي تقله و أفراد عائلته لقناة السويس تلقى عرضا من الملك فاروق ملك مصر آنذاك باللجوء السياسي إلى مصر..عاش الخطابي في مصر من 1947 حتى توفاه الله في 6 فبراير
1963 و دفن في مقابر الشهداء بالعباسية..” و أضاف عنه محرر مصري أخر وقال “” كما ساند انطلاقا من القاهرة ومن خلال راديو صوت العرب الناصري الحركات التحررية في كل من الجزائر، تونس، ليبيا، وباقي الدول العربية والإسلامية، إلى أن توفي في القاهرة بمصر، في 6 فبراير 1963، (أي بعد أن شهد تحرير واستقلال المغرب من الحماية الإسبانية والفرنسية، ولا يزال يعتبر إلى الآن بطلا قوميا) في الريف و المغرب وكافة البلدان العربية.كما كتب عنه كاتب أمازيغي عادل أداسكو مايلي: (..موحند نعبد لكريم لخطابي الرجل السياسي و القائد العسكري ابن منطقة الريف، الذي قاد الانتفاضة المسلحة بالريف ضد الاستعمار وضد المخزن المركزي الذي اعتبر حليفا للاستعمار، حيت عرف بن عبد الكريم الخطابي بمشروع تأسيس جمهوية الريف المستقلة بتنظيمها السياسي والاقتصادي والاجتماعي والعسكري، كما تم اعتباره من أهم قادة الحركات التحررية في النصف الأول من القرن العشرين..أظهر عبد الكريم الخطابي مهارة رفيعة كرجل دولة ناجح في طريقة إدارته لجمهورية الريف، حيث شرع في كتابة دستور وأتى بهياكل إدارية وتنفيذية وتشريعية تعكس جميع ألوان القاعدة الشعبية لجمهورية الريف وأسس المحاكم واهتم بنظام التعليم وحرص على ربط مناطق جمهورية الريف بشبكة الاتصالات الهاتفية، وأقام شبكة مواصلات لا يزال بعضها قائما إلى اليوم ويسمى باسمه لأنها أنجزت خلال فترة حكمه..)
وقد عاش حياته مقاوما صادقا ساهم في مسيرة التحرير، ومتصوفا زاهدا في الحياة . وجدير بالذكر أن الفرنسيين قد نفوه وعائلته إلى جزيرة لارينيون وبعد أكثر من عشرين عاما في المنفى، قرروا نقله إلى فرنسا، وأثناء مرور الباخره ببورسعيد طلب حق اللجوء السياسي من الملك “فاروق” وأستجيب فورا إلى طلبه وظل مقيما بمصر حتى توفى وقد لجأ معه لمصر عمه الأمير عبد السلام الخطابى، وشقيقه “الامير مَحمد عبد الكريم الخطابى” وزوجاتهم وأولادهم. و توفي في القاهرة بمصر، في 6 فبراير 1963، ودفن في مقبرة الشهداء بالقاهرة” يضيف الكاتب.
اشتهر الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي بأمثاله ومقولاته المعبرة والهامة، وفيما يلي بعض من هاته الأمثال والمقولات والتي جمعها الأستاذ محمد محمد سلام أمزيان:
1. ليس في قضية الحرية حل وسط
2. لا أرى في هذا الوجود إلا الحرية، وكل ما سواها باطل
3. لا أدري بأي منطق يستنكرون استعباد الفرد، ويستسيغون استعباد الشعوب
4. الحرية حق مشاع لبني الإنسان وغاصبها مجرم
5. نحن في عصر يضيع فيه الحق إذا لم تسنده قوة
6. فكر بهدوء واضرب بشدة
7. الحرب ضد الاستعمار وسيلة لتقارب الشعوب
8. الاستعمار يموت بتحطيم أسواقه الاقتصادية، ويدفن بسلاح المجاهدين
9. عدم الإحساس بالمسؤولية هو السبب في الفشل. فكل واحد ينتظر أن يبدأ غيره
10. الكفاح الحقيقي هو الذي ينبثق من وجدان الشعب. لأنه لا يتوقف حتى النصر
11. قالوا إنهم جاؤوا لتمديننا، ولكن بالغازات السامة وبوسائل الفناء
12. سلاح المجاهدين هو الذي ينتزعونه من العدو لأنه ذو حدين؛ يقتلون به العدو ويحرمونه منه
13. السلاح الحقيقي لا يُستورد من هنا أو هناك، ولكن من هنا (يشير إلى العقل) ومن هنا (يشير إلى القلب)
14. انتصار الاستعمار ولو في أقصى الأرض هزيمة لنا، وانتصار الحرية في أي مكان هو انتصار لنا
15. الاستعمار وهم وخيال يتلاشى أمام عزيمة الرجال، لا أشباه الرجال
الاستعمار ملة واحدة
16. لقد قتلنا الاستعمار في الريف وما على الشعوب إلا دفنه. وإذا لم تستطع فلا عزاء لها
17. من لم يحمل السلاح ليدافع به عن نفسه، حمله ليدافع به عن غيره
18. ليس هناك نجاح أو فشل، انتصار أو هزيمة، بل شيء اسمه الواجب. وأنا قمت به قدر استطاعتي
19. إذا كانت لنا غاية في هذه الدنيا فهي أن يعيش كافة البشر، مهما كانت عقائدهم وأديانهم وأجناسهم، في سلام وأخوة…

حالة استنفار بمستشفى الحسيمة بعد استقبال سجينين في حالة خطيرة إلى المستعجلات


أفادت مصادر طبية قبل قليل، أن قسم العناية المركزة بالمستشفى الجهوي بالحسيمة، استقبل سجينين من بين المحكومين بالسجن النافذ في قضية “الكوكايين” الذين دخلوا في إضراب عن الطعام منذ ما يقارب الشهر، وهما في حالة صحية جد متدهورة، وذكرت نفس المصادر، أن الحادث خلق حالة استنفار بالمستشفى، حيث حضر إلى عين المكان، مدير السجن المحلي بالحسيمة، وممثلا للنيابة العامة بمحكمة الاستئناف، إضافة إلى كل من المدير الجهوي والمندوب الإقليمي للصحة بالحسيمة.
يذكر أن سجينا أخر بين المحكومين أيضا في قضية “الكوكايين”حاول الإنتحار بحر الأسبوع المنصرم، قبل أن يتدخل عدد من السجناء والحراس، الذين منعوه من الإقدام على ذلك. وكان مجموعة من المحكوم عليهم في هذه القضية، قد دخلوا في إضراب جماعي عن الطعام بالسجن المحلي بالحسيمة، احتجاجا على ما أعتبروه أحكام “جائرة” في حقهم، بحكم أنهم لم تضبط بحوزتهم أي كمية من المخدرات، خلال اعتقالهم، في حين تم إطلاق سراح أشخاص أخرين اعتقلوا في نفس الحالة.
وفي سياق متصل، وأفادت أخبارمحلية  أن عدد من أقارب المحكومين في هذه القضية  أنهم بصدد مراسلة وزير العدل والحريات مصطفى الرميد، قصد فتح تحقيق في هذه القضية التي وصفوها بـ “الغامضة”، قصد إنصاف أبنائهم حسب تعبيرهم. مضيفين أنهم بصدد الإلتئام في لجنة محلية، للدخول في أشكال احتجاجية سلمية، لإيصال صوت قضية أبنائهم إلى الرأي العام وكافة الجهات المتدخلة، محملين مسؤولية حياتهم لكل متورط في القضية.

اسباني يعتنق الإسلام بمسجد الحسن الثاني بمدينة أزغنغان (فيديو)




اعتنق اسبانيٌ بالغ من العمر 30 سنةً الإسلام، بمسجد الحسن الثاني بمدينة أزغنغان، أول أمس الجمعة 30 يناير 2015، عقب أداء صلاة الجمعة بمسجد الحسن الثاني بمدينة أزغنغان، ولقّنه الشيخ عبد السلام السقالي خطيب المسجد الشهادتين، وقد أحبّ أن يختار من الأسماء العربية إسم "أمين". 






تجدد المواجهات بين الكراس والبرنامج المرحلي بوجدة وأنباء عن إصابات و"محاكمات جماهيرية"

تجددت صباح هذا اليوم الأربعاء28 يناير مواجهات دامية بين فصيل  طلبة الكراس و  فصيل طلبة البرنامج المرحلي، اسفرت عن اصابات في كلا الطرفين.
وتعود أطوار هذا الإصطدام العنيف بعد اقدام طلبة الكراس على الهجوم على طلبة البرنامج المرحلي الذين يقطنون بالحي الجامعي كرد على الإعتداء الذي تعرض له رفاق الكراس قبل اسبوعين الذي شهد اعتداءا على  طالب منتسب لذا الفصيل واقتحام منزل بحي بلمراح  وحجز ارشيف التنظيم (الكراس).
مصادر اشارت الى ان  الكراس اقتحموا  صباح هذا اليوم غرف يقطنها "المرحليون" بالحي الجامعي  و قامو بضرب مجموعة من طلبة فصيل النهج الديمقراطي القاعدي (البرنامج المرحلي) ليرد هذا الأخير بضرب عناصر من الكراس و أسر اخرين و تقديمهم "للمحاكمة الجماهيرية" التي لا زالت جارية الى حدود الساعة.
وأوضحت ذات المصادر أن طلبة من كلا  للطرفين يتواجدون بمستشفى الفرابي على اثر تعرضهم لإصابات متفاوتة الخطورة .
وكانت عمادات الكليات الثلاث قد برمجت الإمتحانات في يوم 2 فبراير ، مما قد ينذر بحرمان الطلبة المنتسبين إلى الفصيلين من اجتيازها بسبب هذه المواجهات المفتوحة في ظل عدم تحرك السلطات الأمنية من أجل ضمان السير العادي لمجريات الإمتحانات المرتقبة.

“داعش” يستقطب خمسة لاعبين أوربيين بينهم صديق “رونالدو”

كشفت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية أن خمسة من لاعبي كرة القدم الأوروبيين انضموا إلى تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، في تطور لافت وغير مسبوق، ليكونوا بذلك قد انضموا إلى فنانين وشباب أوروبيين ما زالوا يتدفقون على الأراضي السورية والعراقية للقتال في صفوف التنظيم.
وبحسب الصحيفة، فإن اللاعبين الخمسة برتغاليون، لكنهم يلعبون في أحد الأندية الإنجليزية ببريطانيا التي انتقلوا إليها سابقاً من أجل الدراسة والعمل.
وتقول “ديلي ميل” إن اللاعبين الخمسة كانوا يقطنون في شرق لندن التي تعج بالمسلمين القادمين من آسيا، وبخاصة من ذوي الأصول الباكستانية والهندية، حيث اعتنق اللاعبون الخمسة الفكر “المتطرف” في لندن قبل أن يقرروا الانضمام إلى تنظيم الدولة.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن أحد اللاعبين سبق أن كان زميلاً وصديقاً للاعب البرتغالي الأشهر في العالم حالياً كرستيانو رونالدو، فيما تشير “ديلي ميل” إلى أن واحداً من اللاعبين الخمسة ربما يكون قد قتل في غارة جوية لقوات التحالف استهدفت مواقع لتنظيم الدولة في أواخر العام الماضي.
واللاعبون الخمسة هم: نيرو سارايفا، وسيلسو رودريغيز، ودا كوستا روريغيز، وساندرو، وفابيو بوكاس، وكانوا يعيشون في والتامستو شمال شرق لندن. فيما تشير “ديلي ميل” إلى أن فابيو بوكاس أصغرهم سناً ويبلغ من العمر 22 عاماً وهو الذي سبق أن زامل رونالدو في أكاديمية سبورتينغ في البرتغال.
وأشارت الصحيفة إلى أن أحد أفراد الخلية وهو نيرو سارايفا، نشر رسالة عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” يزعم فيها أنه يملك معرفة كبيرة حول مصير الصحفي الأمريكي جيمس فولي، قبل حوالي 39 يوماً من احتجازه، علماً بأن فولي تم ذبحه على يد تنظيم الدولة في سوريا.
وذكرت الصحيفة أن نيرو سارايفا ظهر أيضاً في أحد مقاطع الفيديو الأخيرة لتنظيم الدولة الاسلامية الأسبوع الماضي، حيث هدد “الجهادي جون” من خلال مقطع الفيديو بذبح الرهينتين اليابانيين، في غضون 72 ساعة، في حال لم يتم دفع فدية مقدارها 200 مليون دولار أمريكي للإفراج عنهما.

حرمان طلبة اقليم الحسيمة بجامعة وجدة من المنحة الدراسية

تفاجئ عدد من الطلبة الممنوحين المنحدرين من اقليم الحسيمة والذين يتابعون دراستهم بجامعة محمد الاول بوجدة ، بغياب اسمائهم ضمن لوائح المستفيدين من منحة الجامعية ، رغم توزيعها على باقي زملائهم المنحدرين من مختلف المدن الذين يدرسون بنفس الجامعة.
واكد مصدر مطلع لشبكة دليل الريف ان هذا الاقصاء شمل مجموعة من طلبة الاقليم وخصوصا القاطنين بمدينة الحسيمة، مشيرا ان المسؤولين برروا هذا الاقصاء بوجود خطأ دون تحديد ماهيته.
من جهتهم عبر الطلبة المقصيين من عن استنكارهم لما اسموه بالميز الغير مبرر الذي لحقهم معلنين عن عزمهم الدخول في اشكال احتجاجية من اجل تحقيق مطلبهم.
وللاشارة فان هذا الاقصاء الذي حلق طلبة اقليم الحسيمة ليس الاول من نوعه ، حيث سبق ان عاش الطلبة الجدد هذا المشكل في سنة 2010 حيث عزت ادارة جامعة محمد الاول ان المشكل لنيابة الحسيمة التي لم تقم بعملها كما يجب فيما يخص ارسال الملفات بشكل كامل وفي الوقت المحدد.